تروي القصة نشأة زبيدة في قصر الخليفة على الخلق الحسن ، الأدب ، و عن صلاحها في شبابها ، إذ كان ذكر الله لا ينقطع في بقصرها ، و ما قدمته للمسلمين إذ بنت لهم الاستراحات ، و حفرت لهم الآبار و شقت للحجيج نهراً جارياً .
يوجد منها لجميع المستويات (الأول والثاني والثالث و الرابع ) .