تروي القصة حادثة غزو البربر لقرطبة و موقف ابن حزم من الغزو فقد جاهد بسيفه و قلمه و خاض الصعاب ، و دخل السجون بعد أن كان منعّماً في القصور ، وذلك حباً لدينه و وطنه، فكانت مكافأته على ذلك أن عاداه الأشرار و حرقوا كتبه و لكنه رد عليهم و لم يستسلم.
تتوافر القصة بالمستوى الثالث و الرابع