تحكي القصة عن اهتمام الخليفة هارون الرشيد بالكتب حيث أنه كلما دخل دولة بحث عن الكتب النافعة فيها و أمر بترجمتها إن لم تكن بالعربية و من شدة اهتمامه بالكتب انشأ لها بيتاً خاصاً حتى صارت دولته عاصمة للعلم و العلماء .
يوجد منه المستوى الأول و الثاني