هذه القصة مقارنة الحاكم المسلم القوي الذي يحب رعيته وبين الحاكم الذي ألجأ ظهره إلى الأعداء ضد أمته … و لاشك أن مصير الخائن دائماً الهلاك و الدمار،يوجد منها المستوى الأول و الثاني